" دراسة نظرية وتطبيق تكنولوجي التعليم في تصميم المواد التعليمية مطبوعة أو غير مطبوعة في تعليم اللغة العربية"

أ‌.       خلفية البحث

        الغرض الرئيسي من تكنولوجيات التعلم هو حل مشاكل التعلم أو تيسير أنشطه التعلم. تقنيات التعلم مثل البرمجيات (تكنولوجيا البرمجيات) التي شكلت الطرق المنهجية في حل المشاكل التعلم.

        ويعد تطوير المواد التعليمية أحد تطبيقات تكنولوجيا التعلم. وتعد المواد التعليمية أيضا جزءا هاما في تنفيذ التعليم في المدرسة. من خلال المواد التعليمية المعلمين سيكون أسهل في تنفيذ التعلم والطلاب سوف تكون أكثر فائده وسهله للتعلم.  ويمكن اجراء المواد التعليمية في اشكال مختلفه وفقا لاحتياجات وخصائص المواد التعليمية ستقدم.[1]

        ويمكن أيضا تحليل تطوير المواد التعليمية لمعرفة الكفاءة والمؤشرات الواردة الموجودة في ذلك المواد.

ب‌.أسئلة البحث

1.    ما مفهوم تطوير المواد التعليمية ؟

2.   كيف يتم تطوير المواد التعليمية ؟

3.   كيف يتم تحليل المواد المطبوعة وغير المطبوعة ؟

ج‌.  أهداف البحث

الأغراض من هذ البحث:

1.   معرفة علي تطور المواد التعليمية.

2.   معرفة كيفيه تطوير المواد التعليمية.

3.   معرفة تحليل المواد المطبوعة وغير المطبوعة.

الفصل الثاني
البحث

أ‌.       مفهوم تطوير المواد التعليمية

جائ التعريفات متعددة عن المواد التعليمية إنها من أهم عنصور فى المنهج، منها يقول أن المواد التعليمية هي كل شيئ الذي يستخدمه المدرس لأداء أنشطة التعليم. [2]أما أحمد رشدي طعيمة يقول بأن المواد التعليمية هي مجموعة الخبرات التربوية والحقائق والمعلومات التي يرجى تزويد الطلاب بها، والاتجاهات والقيم التي يراد تنمية عندهم، يهدف تحقيق النمو الشامل المتكامل لهم فى ضوء الأهداف المقررة فى المنهج.[3]

تطوير المواد التعليمية هو عملية اختيار، والتكيف، وجعل المواد التعليمية استنادا إلى اختصاصات محدده.[4]

        هناك عدد من الأسباب، لماذا يحتاج المعلمون إلى تطوير المواد التعليمية، وهي من بين أمور أخرى؛ توفر المواد وفقًا لمتطلبات المناهج الدراسية والخصائص المستهدفة ومتطلبات حل المشكلات. يجب أن يهتم تطوير المواد التعليمية بمتطلبات المناهج الدراسية، مما يعني أن المواد التعليمية التي سنقوم بتطويرها يجب أن تكون متوافقة مع المناهج الدراسية. وفي المناهج الدراسية على مستوى الوحدة التعليمية، تم وضع معايير كفاءة الخريجين من قبل الحكومة، ولكن كيفية تحقيقها وما هي المواد التعليمية المراد استخدامها بالكامل للمعلمين كفنيين. في هذه الحالة، يتعين على المعلمين أن يكون لديهم القدرة على تطوير مواد التدريس الخاصة بهم.

        لدعم المناهج الدراسية، قد تشغل المواد التعليمية منصبًا كمواد تعليمية أساسية أو تكميلية. المواد التعليمية الرئيسية هي المواد التعليمية التي تلبي متطلبات المنهج. في حين أن المواد التعليمية التكميلية هي مواد تعليمية تهدف إلى إثراء أو إضافة أو تعميق محتوى المنهج.

        إذا كانت المواد التعليمية التي تتوافق مع متطلبات المنهج غير موجودة أو يصعب الحصول عليها، فإن صنع مواد التعلم الذاتي هو قرار حكيم. لتطوير المواد التعليمية، يمكن الحصول على المراجع من مصادر مختلفة، إما في شكل خبرة أو معرفة ذاتية ، أو استخراج معلومات من مصادر، خبراء وأقران. وبالمثل، يمكن الحصول على المراجع من الكتب ووسائل الإعلام والإنترنت وغيرها. ومع ذلك، حتى لو كانت المكونات متوافقة مع المنهاج الدراسي، وهو مادة وفيرة للغاية، فهذا لا يعني أننا لسنا بحاجة لتطوير مكوناتنا الخاصة. بالنسبة للطلاب، غالبًا ما تجعلهم مواد كثيرة في حيرة من أمرهم، لذلك يحتاج المعلم إلى جعل المواد التعليمية بمثابة دليل للطلاب.

        اعتبارات أخرى هي خصائص الهدف. غالبًا ما لا تكون المواد التعليمية التي طورها آخرون مناسبة لطلابنا. هناك عدة أسباب للتناقضات، على سبيل المثال، اجتماعية، جغرافية، ثقافية، إلخ. لهذا السبب، يمكن تعديل المواد التعليمية المتقدمة ذاتيا حسب الخصائص المستهدفة. بالإضافة إلى البيئة الاجتماعية والثقافية والجغرافية، تشمل الخصائص المستهدفة أيضًا المراحل التنموية للطلاب، والقدرات الأولية التي تم إتقانها، والاهتمامات، والخلفية العائلية، إلخ لهذا السبب، يمكن تعديل المواد التعليمية المطورة ذاتيا وفقًا لخصائص الطلاب كأهداف.

        علاوة على ذلك ، يجب أن يكون تطوير المواد التعليمية قادرًا على الإجابة أو حل المشكلات أو صعوبات التعلم. هناك عدد من المواد التعليمية التي تجعل من الصعب على الطلاب فهمها أو يصعب على المعلم شرحها. يمكن أن تحدث هذه الصعوبات لأن المادة مجردة أو معقدة أو غريبة، إلخ. للتغلب على هذه الصعوبة، من الضروري تطوير المواد التعليمية المناسبة. وإذا كانت المادة التعليمية المراد تسليمها مجردة، فيجب أن تكون المادة التعليمية قادرة على مساعدة الطلاب على وصف شيء مجرد، على سبيل المثال باستخدام الصور والصور والخرائط والمخططات، إلخ. بالإضافة إلى ذلك يجب شرح المادة المعقدة بطريقة بسيطة، وفقًا لمستوى تفكير الطلاب، بحيث يصبح فهمها أسهل.[5]

1.   تطوير المواد التعليمية المطبوعة.

        و يمكن أن تكون المواد التعليمية في شكل المنشورات، والكتب، وصحائف النشاط الطلابي (تصنيف أو LKS)، والوحدات النمطية، والكتيبات أو المنشورات، والرسم البياني، والصورة/الصو، ونموذج/مقياس. في تصميم المواد التي يجب أن نلاحظها يعنى أن يكون العنوان أو المادة المقدمة يجب أن تكون نواه ذات كفاءة أساسية والموضوع الذي يجب أن يتحقق من قبل المتعلمين.

        بالإضافة إلى ذلك، وفقا بقول ستيفآن بيتر بالشتات، يجب على المواد التعليمية المطبوعة الانتباه إلى الأمور الأمور التالية:

‌أ)       ترتيب العرض، والذي يتضمن: تسلسل سهل، عنوان قصير، هناك جدول محتويات، بنية معرفية واضحة، ملخص، ومهمة القارئ.

‌ب) اللغة السهلة تتضمن: تدفق المفردات، جمل واضحة، علاقات واضحة، جمل ليست طويلة جدًا.

‌ج)   اختبار الفهم، والذي يتضمن: التقييم من خلال الشخص، والتحقق من قائمة لفهم.

‌د)     المنشطات، التي تنطوي على: عدم الرضا في الرؤية، والكتابة تشجع القراء على التفكير، واختبار المنشطات.

‌ه)    سهولة القراءة، والتي تهم: الود للعيون (الحروف المستخدمة ليست صغيرة جدا وقابلة للقراءة)، تسلسل النص منظم، وسهلة القراءة.

‌و)     المواد التعليمية، والتي تتضمن: اختيار النص، مواد الدراسة، أوراق العمل.[6]

2.   الكتاب

        سوف يحتوي الكتاب عادة على شيء من بنات أفكار المؤلف. إذا قام المعلم بإعداد كتاب يستخدم كمواد تعليمية، فيجب أن تكون الأفكار مستمدة من الكفاءات الأساسية الواردة في المنهج، حتى يعطي الكتاب معنى كمواد تعليمية للطلاب الذين يتعلمون ذلك.

        سيبدأ الكتاب من خلفية الكتابة، تعريف / فهم العنوان المذكور، شرح نطاق المناقشة في الكتاب، القانون أو القواعد التي تمت مناقشتها، الأمثلة المطلوبة، نتائج البحث ، البيانات والتفسير، مختلف الحجج التي تناسب المقدمة.

والخطوات التي يمكن أن يقوم بها المعلم في كتابة الكتاب كما يلي:

‌أ)       دراسة المناهج الدراسية من خلال تحليلها

‌ب) حدد عنوان الكتاب المراد كتابته وفقًا للمرسوم الذي سيقدمه الكتاب.

‌ج)  تصميم مخطط كتابي بحيث يغطي المحتوى الكامل للكتاب جميع الجوانب اللازمة لتحقيق الكفاءة.

‌د)     جمع المراجع كمواد للكتابة، حاول استخدام أحدث المراجع وذات الصلة بمواد الدراسة.

‌ه)   تتم كتابة كتاب من خلال الانتباه إلى عرض الجمل التي يتم تعديلها حسب عمر القارئ وتجربته. بالنسبة لطلاب المدارس الثانوية، يحاولون تكوين جمل غير طويلة، بحد أقصى 25 كلمة لكل جملة وفي فقرة واحدة 3-7 جمل

‌و)     تقييم / تحرير نتائج الكتابة عن طريق إعادة قراءة. إذا كانت هناك أوجه قصور، تتم الإضافات على الفور.

‌ز)     تحسين الكتابة

‌ح)  استخدم مجموعة متنوعة من مصادر التعلم التي يمكن أن تثري مواد مثل الكتب والمجلات والإنترنت والمجلات البحثية. [7]

3.   خطوات اعداد المواد التعليمية في سياق تنفيذ المنهج الدراسي 2013.

        هناك عدد من الخطوات التي يجب اتخاذها عند تجميع المواد التعليمية التي تحقق غرض منهج 2013 بشكل أفضل، بما في ذلك:[8]

‌أ)       قراءة وتحليل الكفاءات الأساسية من مختلف الكفاءات الأساسية لمدة عام واحد.

‌ب) تحليل المواد التي تم تقديمها بحيث المواد. يمكن القيام بذلك، على سبيل المثال 2 × 16 أسبوعًا فعالًا = 32. ثم يمكنك أيضًا إنشاء سلسلة من KD من KI 1 و 2 و 3 و 4.

‌ج)  قم بالتخطيط ورتب ترتيب المواد التعليمية باستخدام النظاميات الصحيحة، مثل:

1)   تمهيدي

2)   مراقبة الحالات أو شهادات لسلوك مادي معين

3)   شجع ما الأسئلة ، لماذا ، كيف

4)   حفر المعلومات (اطلب من الطلاب قراءة المعرفة حول بعض المواد أو المواد التعليمية)

5)   التفكير أو المناقشة حول الاختلاف والوظيفة والتأثير وما إلى ذلك من المواد الموجودة

6)   تقديم القصص

7)   يعكس

8)   تأمل

9)   التعليق على الحالات (الإيصالات والجوائز)

10)                   دعنا نتصرف (حاول أن تفعل)

11)                   سلوك الممارسة (خطة العمل) في المنزل ، في المدرسة ، في المجتمع ، في البلاد

12)                   الاختتام

13)                       تلخيص أو إنشاء خرائط المفاهيم

14)                       تقييم إنجاز المعرفة

15)                       مهمة صنع محفظة.

ب‌.       التكنولوجيا السمعية البصرية

1.   مفهوم التكنولوجية السمعية والبصرية

التكنولوجية السمعية والبصرية هي كيفية الإنتاج وإرسال المواد أو الرسالة باستخدام ألات الإليكترونيك بالسمعية والبصرية. وهذه التكنولوجية تمكن استعراض الصورة والصوت. تتمتع الوسائط السمعية المرئية أو مقاطع الفيديو التي يطلق عليها غالبًا بإمكانيات عالية في توصيل الرسائل وقدرتها على جذب انتباه الطلاب واهتمامهم، وقد ثبت أن الوسائط السمعية البصرية تتمتع بقدرات فعالة في تقديم المعلومات والترفيه والتعليم، وبوجه خاص، تميل التكنولوجيا السمعية البصرية إلى الخصائص التالية[9] :

‌أ)       خطي

‌ب)العروض البصرية الديناميكية

‌ج)  عادةً ما يستخدم بطريقة يحددها المصمم أو المطور مسبقًا

‌د)     يميل إلى أن يكون شكلاً من أشكال التمثيل المادي للأفكار الحقيقية والمجردة

‌ه)  وضعت على أساس مبادئ علم النفس السلوكي والمعرفي

‌و)    غالبًا ما يركز على المعلم ، مع إيلاء اهتمام أقل لتفاعل المتعلم.

يمكن لتطوير وسائط الفيديو التعليمية استنادًا إلى مفهوم تكنولوجيا التعلم أن تستخدم التصميم التعليمي، أي من خلال مرحلة التصميم (تحليل الاحتياجات) ومراحل الإنتاج والإعداد والتنفيذ والإكمال أو ما بعد الإنتاج) والتقييم (تقييم مطور البرامج الذي يتضمن تقييم الخبراء، وتقييم شخص لآخر، وتقييمات المجموعات الصغيرة والتجارب الميدانية) لإنتاج وسائط فيديو تعليمية عالية الجودة).

من الممكن أن استخدام وسائط فيديو وفقًا لوظائفها كوسيلة للتعلم، لأن الفيديو بطرق مختلفة يمكن أن يوفر التحفيز وجلب وتحفيز وتوليد والتأثير على الطلاب للقيام بالأشياء وتقديم الاقتراحات وإعطاء اللون والتدريس والترفيه والتعزيز والتنشيط نقل التأثير من الآخرين، وإدخال هويات (خصائص) مختلفة، وإعطاء أمثلة، وعمليات استيعاب السلوك، وأشكال مختلفة من المشاركة والتكيف الذاتي، إلخ.

يتمثل استخدام وسائط الفيديو في أنشطة التعلم في سد قيود تجربة المتعلمين للكائنات التي تكون خطواتها سريعة أو بطيئة للغاية، وتقديم تجارب حقيقية للطلاب، وتشجيع الطلاب على المشاركة الفعالة في التعلم (من خلال المناقشة)، وتشجيع ظهور أنماط تعلم متنوعة (مثل المناقشة، وإجراء الدراسات الأدبية، وإجراء البحوث الميدانية، وتقديم التقارير العلمية، والعروض التقديمية وما إلى ذلك)، وفي نفس الوقت جعل الرسالة من الصعب على الطلاب نسيانها.

تتمتع وسائط الفيديو بإمكانيات كبيرة إذا تم استخدامها كوسيلة تعليمية تتيح للطلاب إمكانية ملاحظة مباشرة عن الشكل الفعلي للكائن، ومراقبة عملية حدث أو تغيير، ومراقبة الفرق في اللون، ومراقبة حركة وغيرها. الآخرين يرافقه الصوت.

في الوقت الحاضر، أصبح استخدام الوسائل السمعية البصرية منتشرًا على نطاق واسع، حيث يتم تسليمهما عبر قرص فيديو مضغوط الثريت أو يتم تسليمهما عبر البرامج التلفزيونية. جعلت التطورات التكنولوجية أسعار مشغلات الثريت والطائرات التلفزيونية رخيصة بشكل متزايد بحيث أصبح الاستخدام واسع الانتشار.

بالإضافة إلى الاهتمام بعملية تطوير التكنولوجيا السمعية البصرية، يجب على المطورين التفكير في الغرض من صنع التكنولوجيا السمعية البصرية ومحتوى التكنولوجيا السمعية البصرية وعملية أنشطة التعلم قبل تطوير التكنولوجيا السمعية البصرية.

ومن المعلومات أن التأثير الإيجابي لوسائط الإعلام المرئية والمسموعة المهمة بين الطلاب، هو :

‌أ)       زيادة المعرفة

‌ب)تزايد الرغبة أو الدافع للحصول على مزيد من المعلومات والمعرفة

‌ج)  زيادة المفردات والمصطلحات / المصطلحات ، والمهارات اللغوية شفهياً وغير لفظي

‌د)     زيادة الخيال والإبداع للطلاب

‌ه)  زيادة التفكير النقدي لدى الطلاب لأنهم يواجهون حقيقتين من صور العالم

‌و)    تحفيز اهتمام القراءة لدى الطلاب ودوافع التعلم.

2.   تحليل تطوير التكنولوجيا المطبوعة

تحليل تطوير التكنولوجيا المطبوعة :

النوع	:	كتاب المدرسي لعلم النحوي
اسم التطبيق	:	النحوي العلمي
مصدر التطبيق	:	رسالة الماجستير "نيل التحتى"
المرحلة	:	في مدرسة سبيل الرشاد الدينية
الخصائص	:	-         تقديم المواد باستخدام طريقة العلم -         في تبادل الأبواب يكون نظم الألفية.
المشكلة		يكون التعليم في معهد سبيل الرشاد لعلم النحوي مشكلة في كتاب علم النحوي ليس فيه الإختبار وغيره.
الحلّ المشكلة	:	إعداد الكتاب المدرسي لعلم النحوي  باسم " النحوي العلمي "

3.   تحليل تطوير التكنولوجيا غير المطبوعة (السمعية البصرية)

 

عدد	الكفاءة الأساسية	مؤشر	مسألة
1.	فهم كيفية تقديم المواضيع والرد عليها " البيانات الشخصية "	يستطيع الطلاب قراءة المحادثات حول البيانات الشخصية جيدا وبشكل صحيح	فيديو
		يمكن للطلاب إظهار المحادثات حول البيانات الشخصية مع أصدقائهم	فيديو
2.	فهم كيفية معرفة الحقائق والمشاعر والمواقف المتعلقة بالموضوع والاستفسار عنها " البيانات الشخصية"	يمكن للطلاب الرد على الأسئلة المتعلقة بالموضوع	فيديو
		يمكن للطلاب التعليق على المواضيع	فيديو

الباب الثالث
إختتام

أ‌.       الخلاصة

يمكن تلخيص الشرح أعلاه كما يلي:

1.   تطوير المواد التعليمية هو عملية اختيار المواد التعليمية وتكييفها وصنعها بناءً على إطار مرجعي محدد.

أ‌)       يجب أن يأخذ تطوير المواد التعليمية المطبوعة في الاعتبار العديد من الأشياء ، وهي:

1)   ترتيب العرض ، والذي يتضمن: تسلسل سهل ، عنوان قصير ، جدول المحتويات ، هيكل إدراكي واضح ، ملخص ، ومهام القارئ.

2)   اللغة السهلة ، تتضمن: تدفق المفردات ، جمل واضحة ، علاقات واضحة ، جمل ليست طويلة جدًا.

3)   اختبار الفهم ، الذي يتضمن: تقييم من خلال الشخص ، والتحقق من قائمة لفهم.

ب‌) في حين أن تطوير المواد التعليمية غير المطبوعة ، هناك عدة أشكال من العرض ، وهي عرض حرفيا ، وعرض لكل رمز ، وعرض لكل رمز معقد

2.   من التحليل ، يمكن أن ينظر إلى الكفاءات والمؤشرات الأساسية التي تحاول الدوائر الانتخابية إيصالها في كل مادة.

---

[1] Prof. Dr. Nizwardi, Media Sumber Pembelajaran, (Jakarta: Prenadamedia Group, 2016), hlm. 3

[2] Abdul majid, Perencanaan Pembelajaran, (Bandung: PT. Remaja Rosdakarya, 2013), hlm. 179

[3]  رشدي أحمد طعيمة، المرجع فى تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى، القسم الأول، (مكة: جامعة أم القرى، د.س)، ص. 202

[4] Nunan. Language teaching methodology . London: Prentice Hall International. 1991 Hlm. 23

[5] Departemen pendidikan Nasional, Pengembangan Bahan Ajar. unknown. 2008 hlm. 8

[6] Departemen pendidikan Nasional, hlm. 18

[7] Departemen pendidikan Nasional, Pengembangan,  hlm. 20

[8] Imas Kurinasih & Berlin Sani. 2014. Implementasi Kurikulum 2013: Konsep dan Penerapan. Surabaya: Kota Pena, hal. 155

[9] Bambang Warsito, Teknologi pembelajaran landasan dan aplikasinya,(Jakarta:Rneka Cipta,2008) hal 30-31