Sabtu, 28 November 2015

اللغة العربية بين الماضي والحاضر :


نزل القرآن الكريم باللغة العربية، فأحياها، وضمن بقاءها، ونشرها في كل مكان وصلت إليه الدعوة، وأقبل الناس على تعلم اللغة العربية بحماس في العصور الإسلامية الأولى، ثم انحسر تعليمها، وقلَّ الإقبال عليها في العصور المتأخرة، حتى أطلَّ القرن العشرون –وبخاصة النصف الثاني منه- فعادت العربية سيرتها الأولى، فأصبحت اللغة الثانية، التي تعلم إجبارياً في كثير من البلاد الإسلامية: في إفريقيا، وجنوب شرق آسيا، كما أنها إحدى اللغات التي يقبل على تعلمها الكثيرون في أوروبا وأمريكا.


تنمية التعليم اللغة العربية من الماضى إلى الحديث
يسجل التاريخ أن بدأت اللغة العربية في الانتشار خارج شبه الجزيرة العربية منذ القرن الأول من الهجرة أو 7 من الميلادية، كما تقوم دائما أينما انتشر الإسلامي العربي آل فاروقي(Al-Faruqi, 1998). ويشمل انتشار الأراضي البيزنطية (Bizantium) في الشمال، أراضي الفارسية (Persia) في الشرق، ومنطقة في غرب أفريقيا إلى الأندلس (Andulusia). الخلافة العربية الإسلامية التي أصبحت لغة رسمية لأغراض الدين، والثقافة، والإدارة، والعلوم. وقالAl-Iskandari (1936)  أن اللغة العربية قد وضعت وسائل التعبير الثقافي لشعب الأندلس. Versteegh (1997) وصف سكان الحماس الفارسي إلى المنطقة العربية.
أن بداية تعليم اللغة العربية في إندونيسيا وتهدف إلى تلبية احتياجات والخبراء المسلمين في أداء العبادة. أحمد فؤاد أفندي في طريقته في تعليم اللغة العربية لشرح أن انتشار اللغة العربية في إندونيسيا باشتراك وصول الدين الإسلامي، وبداية تدريس اللغة العربية لغرض الأصلي لتعليم اللغة العربية لإملاء احتياجات مسلم.
مع مرور الزمان، وتدريس اللغة العربية يهدف إلى تعميق التعليم الدين الإسلام، الذي ينمو وتطوير في المعاهد[1]. هو المكان انشار أنواع تعليم اللغة. وكان يهدف علي فهم اللغة العربية وترجمتها باستخدام طريقة قواعد و ترجمة.
بمرور الزمان تنمية الأهداف في تعليم اللغة العربية، وطريقة تعليمها ينمو سريعا. هذه تطورات تأثير إيجابي في تعليم اللغة العربية، وطريقة التى كانت مشهورة: هيى طريقة المباشرة. بدأت هذه الطريقة و تنفيذه في تدريس اللغة العربية تحت يد عبد الله أحمد، فى المدارس الأدبية (1909) Padang Panjang، وشقيقين زين الدين لبي اليونوس(Zainudin Labay El-Yunusi) ورحمة لبي يونوسية ( Rahmah Labay El-Yunusi) (1915-1923) ، و الأستاذ محمود يونس في مدرسة العادي (Normal School) ، وكياهي الحاج إمام زركشي في كلية المعلمين الأسلامية.[2]
الشكل الرابع من تعليم اللغة العربية في الداخل، الذين هم في المؤسسات الرسمية التعليمية (المدارس، والمدارس العامة)، لاستعارة عبارة وجيز أنورL.Ph,  (1997) هو "شكل غير منتظم". هذا التحيز عدم اليقين ينظر في بعض المناطق. الأولى من حيث الغرض، هناك خلط بين تعلم اللغة العربية باعتبارها الغرض (المهارات اللغوية) أو كأداة لالتقاط المعرفة من الآخرين على سيارة باللغة العربية.[3]





[1] Ahmad Fuad Effendy, Metodologi pengajaran Bahasa Arab, Misykat, Malang, 2003. Hal. 22
[2] Ibid, Hal. 24
[3] Ibid, Hal. 25

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Pemaknaan Kebengkokan Wanita sebagaimana Tulang Rusuk

Terkadang kita selalu mendengar, ada istilah bahwa “wanita itu bengkok” seperti tulang rusuk. Tentu mungkin ada yang bertanya-tanya maksud...